لم اعرفه الا من فتره وجيزه لكن
في زمن ضاع فيه الشرف ولم يعد هناك الا اشباه رجال فلابد ان تدمع العين فيه علي احمد نبيل الهلالي
لماذا تركتنا الان
وهذا العالم يزداد سوء ويكشف عن وجهه القبيح الاانساني
يهيم محلقأ تتلقاه النسمات الفردوسيه
تداعبه بيديها ليغفو كطفلأ منهكأ
تتغلغله النغمات الجنائزيه لتطرح دموعأ بتلك الاعين
تتساقط علي جسده لتشرحه بلا رحمه
يا لقسوتها وهي تتهاوي لتغترف من لحمه اغترافا
تطرحه لتعانقه الارض وتقتاده الي حيث لا مكان
تاركا هذا الكون الاانساني عابرا لغياهب المجهول
وتلك هي احبوله القدر لوضع نقطة النهايه
3 comments:
أتفق معك في أن هذا الزمن قد خلا من رجال وأيضا أشباه الرجال,,
وإن كان أحمد الهلالي كان نصير الفقراء فإن من واجبنا أن لا ننسى قضايا الفقراء من أجل الهلالي
انه عالم تزييف الحقائق وتغيير النفاهييم نجعل الخونه ابطال ونوصم الشرفاء بالعماله والخيانه نجد المنافقيين لهم مكانهم فى وسائل الاعلام المختلفه بينما هؤ لاء الشرفاء لا نجد لهم مكان ولو خمس دقائق انا شخصيا لم اكن اعرف هذا الرجل العظيم الا بعدووفاته وقرات عنه وعرفت كيف كان عظيم ولكن لماذا لا نذكر عظمائنا الا بعد موتهم انى اتساءل هل كل ما يكتب عنه الان فى الصحف سوف يؤثر معه هل سيغير شى الا متى سنترك احياءنا اموات حتى تقبض ارواحهم ؟؟
انه عالم تزييف الحقائق وتغيير النفاهييم نجعل الخونه ابطال ونوصم الشرفاء بالعماله والخيانه نجد المنافقيين لهم مكانهم فى وسائل الاعلام المختلفه بينما هؤ لاء الشرفاء لا نجد لهم مكان ولو خمس دقائق انا شخصيا لم اكن اعرف هذا الرجل العظيم الا بعدووفاته وقرات عنه وعرفت كيف كان عظيم ولكن لماذا لا نذكر عظمائنا الا بعد موتهم انى اتساءل هل كل ما يكتب عنه الان فى الصحف سوف يؤثر معه هل سيغير شى الا متى سنترك احياءنا اموات حتى تقبض ارواحهم ؟؟
Post a Comment