Sunday, June 25, 2006

الاء فرج مجاهد ضحيه جديده متهمه بقذف النظام

الاء فرج مجاهد ابنة الخامسة عشر هي الضحيه الجديده وليست الاخيره بالتاكيد
الاء في الصف الاول الثانوي
اثناء امتحان اللغه العربيه كان موضوع التعمير الذي كان موضوعه تعمير اصحراء والمجهودات التي تبذلها الدوله في هذا التعمير
الاء طالبه مميزه ومتفوقه اطلقت العنان لتفكيرها ولكن تفكير الاء المتفهم للوضع الحالي للبلد والهيمنه الامريكيه عليها
كتبت عن العراقيل التي يواجهها الشباب في تعمير الصحراء وتطرقت الي ما هو اخطر وكتبت ان النظام المصري نظام مهين ولم تكن تدري عواقب ما كتبته
فعندما ذهبت لمعرفة النتيجه وجد والدها انها حجبت فسال لماذا قالو له وبمنتهي الوضوح
النتيجه محجوبه لان بنتك بتتكلم في السياسه
هكذا قيل له بمنتهي البجاحه وكان الكلام في السيايه جريمه
وتم التحقيق مع الاء ويالعجب الاسئله التي سالوها؟
مين الوراكي؟
انتي منتميه لاي تنظيم سري؟
ايه العرضك لجورج بوش في الموضوع؟
*********************************************************
هذه كانت كلمات الاء في احدي البرامج التليفزيونيه
وكانت الاء مستنكره تماما ما حدث لها
واثناء البرنامج اتصلوا بوكيل وزارة التربيه والتعليم بالدقهليه كامل عناني
وكان رده علي الاء ان الاساءه لشخص معين مرفوض الرئيس بوش
فسالته المذيعه بدورها ما الذي كتبته الاء ليقلب عليها الدنيا
فاجاب وكيل الوزاره المحترم رد اظن اني لا اسمعه الا في حلقات سوق السمك

انا هعمل زيها واقول
*************
الاء خرجت عن حدود المالوف الكلام لسيادتة وكيل الوزاره
ولكن الاء بمنتهي البراءه التي تجتاح ملامح هذه الطفله الناضجه فكريا تقول
انا كتبت موضوع التعبير وكنت فاكره اني هاخد الدرجه النهائيه
وكتبت لانه برنامج الرئيس الانتخابي
يتضمن الحريه والديمقراطيه

هذا ما حدث لالاء
ولكن نتيجة ما كتبت في زمن نحرم فيه حتي من الكتابه انها حرمت من معرفة نتيجتها وستعيد السنه كمان
وكل ما تطلبه الا تعيد السنه وتدخل مادة اللغه العربيه دور تاني مع انها حصلت علي 48 من 60 وذالك باستثناء درجة التعبير
لا تعليق

*******

Tuesday, June 20, 2006

الكادح احمد نبيل الهلالي

بعيدأ عن هذا العالم الاانساني شعرت بشكل شخصي فقدان شخص عزيز جدا
لم اعرفه الا من فتره وجيزه لكن
في زمن ضاع فيه الشرف ولم يعد هناك الا اشباه رجال فلابد ان تدمع العين فيه علي احمد نبيل الهلالي
لماذا تركتنا الان
وهذا العالم يزداد سوء ويكشف عن وجهه القبيح الاانساني
يهيم محلقأ تتلقاه النسمات الفردوسيه
تداعبه بيديها ليغفو كطفلأ منهكأ
تتغلغله النغمات الجنائزيه لتطرح دموعأ بتلك الاعين
تتساقط علي جسده لتشرحه بلا رحمه
يا لقسوتها وهي تتهاوي لتغترف من لحمه اغترافا
تطرحه لتعانقه الارض وتقتاده الي حيث لا مكان
تاركا هذا الكون الاانساني عابرا لغياهب المجهول
وتلك هي احبوله القدر لوضع نقطة النهايه

Wednesday, June 14, 2006

الحريه لابراهيم عبد العزيز البرئ من تهمة اهانة الرئيس

هل بلغت الحقاره بان يزج بالمواطنين الابرياء في المعتقلات ومعاملتهم معاملة المجرميين؟
بل اسوء حتي من المجرميين
ولكن ما هذا السؤال الاحمق فهذه الحقاره تمارس في حق المواطن المصري منذ 25 عامأ وزادت بشكل وحشي منذ سنه تقريبأ
وتتجسد في اقبح صورها عندما يتم القبض علي مواطن لا يشتغل بالسياسه اساسأ فهو من المواطنيين الذين ترعبهم تلك الكلمه (ود طبعا علي اعتبار السياسه تهمه وعار علي المشتغلين فيها) وليس له اي درايه باي شئ الا كيف يبحث عن لقمة العيش كاي مواطن مطحون بفعل ما تتعرض له البلد من سرقات ونهب ورشاوي وخصخصه فالحاله الاقتصاديه المزريه التي يمر بها المواطن والتي وضع فيها عمدأ كي يتوقف عقله عن التفكير الا في كيفية الخروج من هذه الازمه التي جعلته يلعن اليوم الذي ولد فيه
ولكن هذا لم يشفع لابراهيم ففي يوم 4 مايو كان يستقل احد الاتوبيسات لشراء بعض الاغراض للمحل الذي يعمل فيه في امبابه وتصادف مرورالمظاهره التي يقوم بها العابثين الغير مدركيين للاصلاح الذي تمر به البلد والانجازات والازدهار الاقتصادي والمنشغلين بقضايا تافهه مثل الحريه والعداله ويقومون بتعطيل مصالح المواطنيين واشغال الطريق
تم القبض علي ابراهيم مع هؤلاء العابثيين وتم توجيه تهمه واحده تم تفصيلها للجميع تهمة اهانة الرئيس
تم حبس ابراهيم احتياطيألمده 15 يومأ ثم جدد له ا5 يوم ثم جدد له 15 يوم علي اعتبار انه سياسيأ خطر
الحريه لابراهيم عبد العزيز عبد الدايم
الحريه لابراهيم عبد العزيز عبد الدايم قبل ان يموت بفعل الخوف والهلع
وهنا يظل هناك سؤال عالقأ الي متي...؟

Monday, June 12, 2006

بدون تعليق




هدي



From: "Guevara Palestine" To: viva_palestine@hotmail.comSubject: مشاهد مجانية/منقولDate: Sat, 10 Jun 2006 22:19:25 +0300
مشهد تكرر خلال أسبوع واحد مرتين
مشاهدة مجانية لكأس العالم على شاطئ غزة
سامي الأخرسالسبت 10/6/2006
مع انطلاق المونديال العالمي في ظل السخط العالمي علي الفيفا والشركات الراعية الراسمالية التي حرمت فقراء العالم من وسيلتهم الترفيهية ، وولعهم بماريات كرة القدم ، مع هذه الأنطلاقة أبت الصواريخ الصهيونية إلا أن تتضامن مع فقراء العالم أجمع ، وتعلن عن دعوتها لمشاهدة المونديال بمذاق آخر ، ورحلة ترفيهية على شاطئ البحر في غزة.بدأت الدعوة مبكرا بمهرجان الافتتاح من خلال قصف القائد جمال أبو سمهدانة وثلاثة من مرافقيه ، ومن ثم فتح أبواب الاستاد مشرعه بقصف ثلاثة شبان من عائلة الزعانين بغزة ، وما انطلقت مباريات المونديال ، حتى كانت الصافرة الصهيونية اسرع وأكثر احترافا ، ولتأكيد قدراتها على هذه الاحترافية ، انطلق اللاعب الصهيوني بصاروخين على شاطئ المصطافين ، فلم يصمد أمام هجماته الاحترافية اللاعب الفلسطيني المحاصر، من يحيا وسط الألم والهموم فخرج بأسرته لتنفس هواء البحر وعليل السماء، فكانت النتيجة ثمانية أهداف خلال دقيقة كرقم قياسي لم يسعف الحظ لأي لاعب أخر أن يدون له هذا الشرف ، عائلة فلسطينية أرادت أن تتجمع بيوم إجازتها لتخرج من جراحها .الأب والأم وستة أبناء من أسرة واحدة ، لم يتبقى منهم سوي طفلة استصرخت العالم بدموعها البريئة، عسى أن تجد من ينقذ والدها الملقى بجوارها تتأمله جثة هامدة ، طفلة استصرخت كل عاشقي الصمت الذين استهوتهم رائحة الدم الفلسطيني ،وأطربتهم دموع أمهاتنا ونسائنا وأطفالنا.ماذا تبقي لنا ولضمائرنا ونحن نشاهد هذه الطفلة التي نامت ليلتها تحلم بمداعبة أمواج البحر ، وتلهو مع أخوتها على الرمال الناعمة ، وها هي تعود من حلمها وحيدة بلا اب أو أم أو أخوة .... وحيدة تداعب بذاكرتها مرارة لن تغسلها مطهرات الكون ، ولن تمحوها ابتسامات العالم .ماذا تبقي لنا ولضمائرنا ايها اللاهثون لمقاعد السلطة والحكم ،ماذا تبقي لكم وأنتم تشاهدون الجثث والدموع ، يا من شرعتم بنادقكم لصدور الأخوة ، ومارستم جشعكم وحبكم للدنيا ، فوق آهات أطفالنا وآلام شعبنا .ماذا ستقول ايها المقاتل عندما تنطلق رصاصتك لتقتل اخاً ، وأنت تشرع سلاحك بوجه أبناء الشعب الواحد ... وأنتم المتشدقون على وسائل الأعلام ، ماذا تبقي لكم أيها المتنازعون علي الصلاحيات.إن المشهد الذي تكرر خلال أسبوع واحد مرتين ، بصورة الفتاة العراقية التي قصفت الصواريخ الأمريكية أسرتها بالحديثة ، والطفلة الفلسطينية التي استصرخت آلام الموت مع أسرتها على شاطئ غزة ... لم يحرك بنا أي سكون أو صمت بل نتلذذ به ، ونذرف عليه الدمع .... فعزائي بهذه الأمة التي سجنها الخوف والخضوع، وهذا الشعب الذي كبلته الحزبية والفئوية، وسهام الحقد الحزبي، أعزي ضمائرنا وهي تقبل أطفالها، ولم تهتز لهذه الطفلة التي كانت تدفأ بأحضان أسرتها .











Friday, June 09, 2006

عم صلاح


عم صلاح رجل عادي قابلته في احدي المواصلات وعم صلاح بطل لروايه ماساويه ولكن روايته ليست الا فصل من فصول تلك الماساه التي تعيشها الطبقه المطحونه بسبب النظام المتأله
ولكي اكتب عنه لابد ان اكتب عن عم صلاح لابد ان اكتب عنه كما اراه انا
عم صلاح ذو الملامح المصريه صاحب الوجه الذي تنطق تجاعيده بمعاناته التي جعلته بقايا انسان
(سكوت)
******
ستبدا الروايه:
عم صلاح في مسرح كبير اسمه الحياه خلفية هذا المسرح سوداء بلون حياته
صعد عم صلاح علي خشبة المسرح بملابسه الرثه ليحكي معاناته لجمهور ولكن:هذا الجمهور ليس له اذان لكي يسمع ولكنه علي اية حال سيتكلم
الاسم:صلاح احمد حامد
العنوان:30شارع علي الشبكي بولاق الدكرور
الوظيفه :سائق
المعاناه او المأساه:لدي 4 اولاد لديهماعاقه ذهنيه اكبر هؤلاء الاولاد عمره24 عاما
تبدا معاناتي منذ20 عاما عندما ذهبت باولادي الي مركز تاهيل مهني ولكن المسؤوله عن هذا المركز رفضت قبولهم
السبب: لابد من دفع رشوه 500 جنيه للطفل الواحد دا غير 150 جنيه للدادا(ماهو اشمعني هي ما البلد من اكبر راس لاصغر راس بيرتشوا) فسلمت امري لله ووضعت املي الوحيد في ابنتي السليمه ولكن كأن القدر يابي ان افرح بابنتي
فهي في الصف الثاني الثانوي ومصاريف الدروس لاترحم رجل مثلي مهما كانت ظروفه
وانا سائق للهيئه العامه للاصلاح الزراعي
وبمرتب 250 جنيه في الشهر(بكاء شديد )كيف اعول اولادي الاربعه اليس لي الحق ان اعيش لقد تنازلت عن كل ضروريات الحياه من اجل ابنتي حتي انني اصيبت بفيروس سي وفي مرحله متاخره وكان العلاج سيتكلف 600 جنيه في الشهر ولكني تنازلت عن حقي في الحياه من اجل ابنتي
(يترنح ويسقط علي خشبة المسرح
هذه قصة عم صلاح قصه حقيقيه من روائع الحكومه المصريه
التي تحاكم حتي المذبوح علي دمه
ومن الممكن ان يحاكموا عم صلاح بتهمه من نوع التهم بتاعة اليومين دول
انه لم يشكر ربنا(مبارك)علي ال250 جنيه
ولم يسجد شكر ويدعو لابنه المبارك بان يصل سالما غانما(طبعا)الي كرسي العرش
**************************************************************

Thursday, June 08, 2006


حفله جميله جدا وباذن الله تتكرر قريب
واسعدني اني رايت عدد كبير من المدونيين واسعدتني
الفقرات التي تخللت الحفل
والعدد الكبير كل شئ كان جميل جداااااااااااااااااااا
ووللمزيد من الصور

Tuesday, June 06, 2006

اين اخفي وجهي المتهم المدان

لو اجتمعت كل مفردات اللغه ما استطاعت ان تعبر عن هذا الشعور الذي يسيطر عليه كمواطنه مصريه تريد العداله والحريه للجميع اشعر اني متهمه ومدانه ومقصره مثل العديد ولم اجعل ما بداخلي يخرج من دائرة الكلام الي دائرة الفعل الايجابي باية من يوم الاستفتاء 25/5/2005 الي مساندة القضاه الي ذكري يوم الاربعاء الحزين الذي سقطت فيه ورقو التوت عن هذا النظام المستبد العنيد
منذ سنه تقريبا يتملكني شعور بالندم والالم فمنذ سنه وعيناي تتفتح علي جرائم لا انسانيه تنتهك ادمية المواطن المصري واخرها ما حدث لكريم الشاعر ومحمد الشرقاوي لا اعرفهم من قبل ولكن عندما رايت صورة محمد الشرقاوي وقرات ما حدث له اصبت بصدمه الشرقاوي الوجه الاسمر المصري الجميل صاحب نظرة التحدي و الاصرار
ولفت نظري جمله من خلال كتبة الشرقاوي لما حدث له قد ذكرها من اشرف علي عملية تعذيبه لعن الله الناظر والمنظور
الله هل يعرف الله
لكن حتمأ سيجي اليوم ايها الناظر وستدفع الثمن
يا شرقاوي جعلتني اشعر ان بداخلي بركان يابي الا ان يثور ويعلن عن ثورته جعلتني اشعر اني مدانه وربما ما حدث لك ولرفاقك هو شرارة البدء لكل شريف محب للوطن
وما حدث لك من انتهاك من رجال النظام اذا صح القول انهم رجال هو دافع لكل حالم بالحريه لكي يثور
فحق الشرقاوي ورفاقه في رقابنا جميعأ والا ستصبحكل الوجوه مدانه
****************************************
خوض معركتها زي جدك ما خاض
صالب وقالب شفتك بامتعاض
هي كده ما تنولش منها غير الامل
غير بعد صدّ وردّ ووجاع مخاض

اول مره ادون


اول مره ادون ايوه اول مره ادون عندي شوية احاسيس متضاربه
لكن الشعور العام مبسوطه جداااااااااااااااااااااا
الشجعني علي التدوين حلم قديم مع صوره مع حبي للانضمام لمجموعه المدونين
الصوره كانت هي الصوره دي
واتمني ازيدولا اكون زياده والشجعني كمان حفل بكره كنت حابه احضر لكن بصفتي مدونه فقعدت واستعنت بملحوظات بنت مصريه في كيف تنشئ مدونه وابتديت والحمد للهhttp://http://bentmasreya.blogspot.com/