
في ظل قساوة الوجود الامتناهيه وجدت يديك تمتد الي بعد ان كدت ان اغرق في دائره عقيمه تمتد الي وتحضني وتقبلني
واذ فجاه بالدنيا تاخذك الي الجانب الاخر الجانب البعيد
بالرغم من الاختلاف بيننا هذا الاختلاف القاتل الذي كان من الممكن ان يدمر كل شئ لاننا نحيا في بلد لا يعرف الحريه في اي شئ حتي في الدين لكنني كنت ومازلت احتاج اليك
والان بعد الرحيل لابد من وقفه كبيره مع النفس لا اعرف الي ان ستودي بي ربما الي الانتحار المؤكد للتخلص من كل شئ كل شئ كل شئ ومن كل هؤلاء الذين ينظرون لي علي انني خاطيه
4 comments:
على كدة يبقى كلنا هذا الحالم يا عزيزتى
لا داعى لكل هذا التشاؤم. و كثير مما ذكرتيه صحيح. و تذكرى قول سارتر ان الجحيم الحقيقى هم الآخرون
eyeofbeholder
مش عارفه ليه حسيت انك لمست حاجه ضايقتني
ومش فاهمه كلامك كويس
اما من ناحية الجنون
فبكل هدوء انا معاك الجنون احسن ليه لحد ما ارسي علي قاره علي حد تعبيرك
لكن يعني ايه اقف مع السيستم مش فاهمه
وكمان لا عزاء للرهبنه بجد مش فاهمه
متى كان من المفروض أن يوحدنا الدين؟ فكرة الدين أصلاُ فكرة اقصائية. لماذا نتخيل أنه من المفروض أن تكون هناك حرية اعتقاد في وجود أديان مختلفة كل منها يقول بالحقيقة المطلقة؟ لابد وأن يكون الدين المقبول لدى الناس هو دين الأغلبية مهما يكن. سوف أكون هندوسيًا عندما أعيش في الهند
Post a Comment